أروع ما قرأت في الدفاع عن سيد الخلق أجمعين

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

اللهم صلي وسلم على عبدك ونبيك محمد بعدد ماتعاقب الليل والنهار ...

اخواتى الحبيبات .........هذا أقل مانقدمه في الدفاع عن خير البشريه عليه أفضل

الصلاة والسلام،

وعلى كل مسلم و مسلمه منَ مسؤلية الدفاع عن خير البشريه كلٌ بحسب جهده..

فاللهم اعننا على نصرة دينك أولا ثم نصرة نبيك ولاتستبدلنا لضعفنا وهواننا ....

اللهم اصلح فساد قلوبنا،،،

أدعُوكم للقراءة والابحار في هذه القصيده الرائعه ،،

لافض فوه من صاغتها و لاحُرمت .........شربةً هنيئة من يداه الشريفتين.

* القصيدة :
----------------

قلم ومحبرة وأبيات تطول

ودموع حزن من مآقينا هطول

وتظاهرات تشتكي ظلم العدا

ومنابر هزت وأفعال تهول

مع كل هذا قسما

لو أزهقت أرواحنا

لا..لن نفي حق الرسول

والله لو أنا علمنا قدره

وتغذت الأرواح من نبع الأصول

والله لو أنا تبعنا نهجه

ما نالنا يا أمتي قول الجهول

يا أمتي هل تذكرت محمدا؟

هل تذكرين الغار في زمن الأفول؟

هل تذكرين محمدا في صبره؟

الله أكرمه وبلغه الوصول

إرث تركناه فغير حالنا

الضعف يلجمنا وللصمت نؤول

حتى تكالبت المصائب حولنا

وأصابنا من هول ما نلق ذهول

إلا "رسول الله" كم نشدوا بها

شعرا وكم نشدوا بها تلحينا

إلا "رسول الله" نصرخ عاليا

وكأن صرخات الأسى تكفينا

ما جرأ الأعداء إلا بعدنا

عن منهج الحق الذي يعلينا

كنا جبالا لا يهز شموخنا

ريح وحب المصطفى يروينا

سدنا الورى لما تبعنا هديه

فتذكري يا أمتي ما ضينا

عجبا لمن زعم المحبة يبتغي

"نصر الرسول" و فعله يخزينا

فمجاهر بالسوء جر ذيوله

لايرعوي، في الحق غير مبينا

و منمق للقول لكن قلبه

بالحقد يغلي، ناره تكوينا

جور القريب أشد فتكا فاحذروا

فلربما كان العدو بنينا

و لربما نحن الجناة لأننا

يوما خضعنا للعدا ورضينا

فبيوتنا فيها تعشعش غفلة

واللهو عن درب الهدى يقصينا

وشبابنا باعوا الهوية وانثنوا

للغرب حتى أدمنوا التلقينا

ونساءنا بعن العفاف بنزوة

بات الحجاب لفعلهن حزينا

صور أراها بالأسى ممزوجة

في أمة الإسلام كم تبكينا

فمتى ستشرق شمس عودتنا متى؟

ومتى يعود المجد في أيدينا؟

مشكورررررررررررررررررررررررررة

يسلموو

شكرا
بس وين الردود الثانية ابي تشجيعات أكثر